كسر الحواجز لبيع الأثاث المنزلي عن طريق التجارة الإلكترونية مع محمود ابراهيم HomZmart

نستعرض قصة تحول هومزمارت من مجرد منصة لبيع الأثاث إلى شركة متكاملة تقدم خدمات لوجستية وتصديرية للعديد من اللاعبين في السوق. نناقش كيف يمكن للمرونة في نموذج العمل أن تخلق فرصًا غير متوقعة للنمو والتوسع.

• ضرورة المرونة في نموذج العمل والتكيف مع احتياجات السوق المتغيرة
• تحول التحديات اللوجستية إلى فرص عمل جديدة عبر إنشاء شركة لوجستيات مستقلة
• الوصول لمرحلة النضج المؤسسي التي تسمح بالتحكم في مسار الشركة بدلاً من مجرد الاستجابة للسوق
• استغلال فرص التصدير مع انخفاض سعر الجنيه وزيادة تنافسية المنتجات المصرية
• المقارنة مع نموذج أمازون وكيفية تطورها من بائع كتب إلى منصة متكاملة

تحول هومزمارت: من منصة أثاث إلى شركة متعددة الجوانب

بدأت قصة هومزمارت برؤية بسيطة: إنشاء منصة تجمع كل العاملين في مجال الأثاث تحت سقف واحد. كانت الفكرة تشبه مول إلكتروني يمكن للمصنعين وتجار الأثاث عرض منتجاتهم عليه. لكن مع تطور المشروع، اكتشف المؤسسون أن الواقع قد يتطلب مرونة أكبر من الرؤية الأولية، حيث أصبح من الضروري تكييف الفكرة الأصلية مع احتياجات السوق المتغيرة. هذا التحول الاستراتيجي أثبت أن ريادة الأعمال الناجحة تتطلب قدرة على التكيف وليس التشبث بالفكرة الأولية.

مع نمو المنصة، واجهت هومزمارت تحديات في التوصيل واللوجستيات. كان هناك العديد من المصانع الموجودة في مناطق مختلفة مثل دمياط والفيوم، لكن كانت المشكلة الرئيسية هي كيفية إيصال المنتجات للعملاء. هذا التحدي دفع الشركة لإنشاء شركة لوجستيات خاصة بها بعد ثلاث سنوات من بداية المشروع. ما بدأ كحل داخلي تحول إلى فرصة عمل جديدة، حيث أصبحت شركة اللوجستيات تقدم خدماتها لأسماء كبيرة في السوق خارج نطاق هومزمارت. هذا المثال يوضح كيف يمكن للتحديات أن تتحول إلى فرص جديدة للنمو والتوسع.

مع نضج الشركة، تطور مفهوم العمل من مجرد منصة إلى نموذج أعمال أكثر تعقيداً. أصبحت الشركة قادرة على التحكم في مسارها بدلاً من أن تكون مدفوعة فقط باتجاهات السوق. كما أن وجود فريق ناضج وأسس راسخة سمح للشركة بالتوسع في مجالات جديدة. هذا الاستقرار المؤسسي (Institutionalization) تجلى في إنشاء إدارات قانونية وتجارية مستقلة، مما أدى إلى تحول الشركة الفرعية إلى كيان مستقل له مصادر إيراداته الخاصة. كما توسعت الشركة جغرافياً إلى السعودية قبل ثلاث سنوات، مما خلق تدفقاً جديداً للإيرادات.

أحد التحولات المهمة للشركة كان دخولها مجال التصدير. مع انخفاض سعر الجنيه المصري، أصبحت المنتجات المصرية أكثر تنافسية في الأسواق الخارجية مقارنة بدول مثل تركيا. هذا خلق فرصة للشركة للتوسط بين المصانع المحلية والأسواق الخارجية. عندما بدأت المصانع التركية في النظر لمصر كموقع للتصنيع، أدركت هومزمارت أن لديها فرصة لتلبية احتياج متزايد في السوق. هذا التحول سمح للشركة بأن تصف نفسها بأنها "أمازون الأثاث"، مشيرة إلى كيفية تطور شركة أمازون نفسها من بائع كتب إلى منصة التجارة الإلكترونية الشاملة التي نعرفها اليوم.

قصة هومزمارت هي مثال على كيفية تطور الشركات الناشئة استجابة للفرص والتحديات. بدلاً من التمسك بالرؤية الأولية، كان الفريق منفتحاً على استكشاف مسارات جديدة للنمو. هذا النوع من المرونة الاستراتيجية ضروري في بيئة الأعمال سريعة التغير، حيث يمكن للشركات الناجحة أن تجد نف

Chapters

• 0:00 Platform Business Vision
• 1:40 Logistics Evolution Strategy
• 3:13 Controlling Market vs Being Market-Led
• 4:15 Business Growth and Maturity Phase
• 5:20 Expanding Beyond Initial Markets
• 7:20 Amazon Comparison and Future Opportunities

Transcript

Speaker 1: 0:00

انتو ابتديتو هومزمارت بتقولو احنا عايزين نبقى بلاتفورم منصة ان كل الناس اللي شغالة في مجال الاساس تعرف تعرض الحاجة بتاعتها. طب. زي مول اونلاين روحوا يا جماعة ارفعوا الحاجة بتاعتكم عليه الى انا عايز ابص الكلام ده وامتى في انهي سنة

Speaker 2: 0:38

اخترته او او او او او او او او او او او او او او او الفكرة. لازم تبقى انت ادمارك او مطاطة شوية هتعرف تقابل الماركت محتاج ايه? وتقابل اللي انت بتقابل موجود. المشكلة مسلا في التوصيل. السابلاي ده ما بيعرفش يوصل. ده مصنع في دومياط. مصنع في في الفيوم. بس هو مش حدتك انت راجل بلاتفورم. صح? معنا ليس بقى انا متطر. هنا متطر. انت خلزل على الارض وبتبقى عندك او حاجات بتبقى تمتلكها وكده.

Speaker 1: 1:40

مش اه يعني في ناس اول ما تخش في السكة دي يقول لك لا انت كده مش راجل الاسمية. معين بالارقام. اه. ورحش بش في السك هنقولك لا انت كده مش تكنولوجي

Speaker 2: 1:45

ومش سترت بس هيبقى الارقام راجل اسمي هيبقى الارقام ما هيبقى الارقام او روحش ابيع فكرة حلو انت بتروح تبيع بلان يعني ايه انا دلوقتي عندي ديماند كفاية ده بيسموه عندي كفاية ان هو يخلي ده محتوط والديماند بتاعه موجود. عشان كده شركة اللوجستيكس اللي احنا بلينيها بعدنا تلات سننين بنبنيها. النهاردة بتخدم بتخدم بره هومز مارت. اسماء كبيرة جدا في الماركت. بس ده خارج بتاعك. ليه مين قال? انا راجل خارج انا راجل بلادفورم. بس مين اللي قال? ما هو ديو. بس بتاع الفكرة عاملة زي ما اوبرتينيتي.

Speaker 1: 2:44

انا راجل. انا راجل. ده حصل امتى? صح انا راجل في

Speaker 2: 2:47

ايه? وايه اللي خلاك تمشي فيه? بص احنا عدنا حاجة قولي انا جوش اكيد حتى ما انا انا ادت المرحلة دي لما قدرت ان انا اشوف محترم. دماند بقى على طول الحمد لله موجود. بقى يكفي الدماند ده. انا قادر اشوف محترمة قدامي. شايف محترم قدامي. عارف اكبر لما عاوز اكبر وقلل لما عارف اقلل فانا بقدر اكترول الشركة مش الماركت اللي بيوجهني

Speaker 1: 3:38

انا بوجه

Speaker 2: 3:38

شوية. طبعا الماركت بيوجهك شوية. بس انت ليج يوما الشهر ده. It's not. It's not. يعني. Financial doesn't make sense. مش مش مش حاجة صح. في وقت نبوش فيها جمد. ما انت هنا بتكونترول الماركت بتكونترول بتاع الماركت عامل ازاي. همم لما تقدر توصل بالمرحلة دي وماتوريتي من التيم. كفاية. ان بقى فيه أسس محطوطة صح مش كل ما بتكبر شايف اللي قلنا عليه من شوية مش كل ما بتعمل وتتعور.

Speaker 1: 4:15

مرحلة النقلة. انت قلت كلمة مهمة قوي قلت يعني اشرح لي يعني ومرحلة انتو بتديتو عشرين عشرين. النقلة اللي انت بتقول احنا ما بقيناش خلاص دي كانت امتى

Speaker 2: 4:25

انت ما بتعرفوش بتحصل بتحصل يعني انت بتلاقي نفسك فجأة مسلا شركة عندها مشكلة في مسلا. شيء عملة بتتضايق من فتبص بتاعها ايه? انت كان عندك بتوسط بنفسها مش قادر افتح شركة Logistics فشركة Logistics انا عارض يجي بلادي مراحل اللي هي الـ Institutionalization يعني بتبقى عاملة ازاي او Corbett فشركة Logistics جات تبرد ففي وقت يقولك ايه انا Under Util يعني ايه فيه asset interest heavy فيقولك انا underutilized انا عايز دخل clients جديدة بتقولك دخل clients جديدة فبقاش يكلم home smart بس بتقولك يعمل process تكلم home smart العميل بتاعها ويكلم clients تانين كمان بقى في legal department و commercial department

Speaker 1: 5:13

بقت شركة تانية

Speaker 2: 5:14

بس بسي او بتاعها اللي هو ابراهيم ففجأة لابقى عندنا شركة تاني فاني قصدي ايه؟ فجأة بقى في السعودية ريفينو سترين تاني فتحنا السعودية من ثلاث سنين ريفينو سترين تاني بكيان تاني بليجل تاني فانت وصلت لمرحلةها. جينا عاينا وقت لما حصل التعاومات. فانت بتقولي مسلا انت قلت لك على حوار موضوع المصنعة. اه. لما حصل التعاومات. فمصر الفترة اللي فاتت مصر فيها دل قليل كتير من بلاك دي اقل من تركيا احنا لسه جايبين من تركيا اقل من تركيا التراكوة بيجوا يفتحوا في مصر دلوقتي مصانع

Speaker 1: 6:18

طب انا هافضل واقف ساكت طب تانص عليك انت مقفل الباكت اللي قبليه.

Speaker 2: 6:21

حلو. يعني ما تاني. لا اه التشتت لانه مش مقفل اللي قبليه. اه. لو تاني لو لو ما اجي اعمل تست تلاقي نفسي مش قادر. اه. بقى. لا ما هو لازم فيه فيه او اتجاه ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع

Speaker 1: 6:38

ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع

Speaker 2: 6:40

ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع شركة. فانا بقى انا عملت بتاع شركة تخدم علي وفجأة لقيت فيها فرصة ان هي تخدم على المصنع انا عندي فانا بقى قادرة وعندي ناس برا مصر بتقول لي هي بتصدرش ففي احتياج انت خلقت ايه اللي عمله? انت صدرش انتو بلاتفورم. ما هو بقى هو عايز الناس تصدروا يجي لك انتو انا دخلت على الاصانع عندكم ويجي تنافسية جدا في الصعودية. ها ما تصدر ليول ماشي بسكت احنا الامازون بتاع الفرنتشر

Speaker 1: 7:43

دلوقتي انتو نقلت سكة تانية

Speaker 2: 7:46

احنا عمرنا مقلنا او احنا كنا عايزين نبقى مع حتى امازون طب تعالي ناخد اجزامبل بتاع امازون امازون اللي م باش و بعد

Speaker 1: 7:55

كده. بقى اي كوميرس.

Speaker 2: 7:56

وكل حاجة.

Speaker 1: 7:57

بقى كان هو عامل ايه?

Speaker 2: 8:05

كتير بقى. بقى كان حاجة برا الكور بتاعه. برا. بس لا انا نفسه بستخدم مراعبة. يعني ليه ما تديش لي تقع? راح يعمل تلسكوب. همم. بيتباع بترقى كبيرة جدا وواه ليه ما عملوش? لان انا انا اصول باكوار شركات. لان انا اصول بيفتح اه امازون فوت بقى اكل.

Speaker 1: 8:29

اه فاهمني قصدي? اه. معه ده

Speaker 2: 8:30

الفرصة بتتولد. من

Speaker 1: 8:32

حد يجي يعملها لانا بقى

Speaker 2: 8:33

جاهز انا اخدها